محمد - وأحمد - والعاقب - والفاتح - و الحاشر
- [لايُؤمِنُ أَحَدُكُمْ حَتَى أَكُونَ أحَبُ إليّهِ مِنْ وَالدِهْ وَوَلدِهِ وَالنَاسِ أَجْمَعِينْ] ,
-عَلآمآتْ مَحبتهُ صَلىّ اللهْ عَليهْ وَ سلمْ , :
1- الدِفَاعْ عَنْهُ وَعَنْ سُنَتُهْ .
2- تَقْدِيمْ طَاعَتَهُ عَلىّ كُلِ مَحْبُوبْ .
3- بُغْضّ البِدَعْ لِأنَهَا تُنْقضْ لِشَرِيعَتهْ .
4- الْإقْتِدَاءْ بِسُنَتِهْ ظَاهِراً وَ بَاطِنَاً .
5- العَمَلْ عَلَى نَشْرِ دِينِه وَ سُنَتِهْ .
6- الحِرصْ عَلىّ مَعْرِفَة شَمَائِلهُ وَسِيرَتَهْ .
7- كَثْرَةُ الصَلاةِ عَلَيهْ .
- " ابن القيم - جلاء الأفهام "
- مَآذآ سَتجنيّ إذآ صَليتْ عَلىّ الرسُولْ صَلىّ اللهُ عَليهِ وَسَلمْ !
1- إِجَابَةُ الدُعَاءْ .
2- غُفْرَانْ الذُنُوبْ .
3- عَشَرْ صَلَوآتْ مِنّ اللهْ .
4- يَرْفَعْ بِهَا عَشْرِ دَرَجَاتٍ وَيكْتَبْ لَهُ عَشِر حَسَناتٍ وَ يَمْحِيّ عَنْه عَشِر سَيِئاتْ .
- هنآكّ كتبٌ تُعَرفكِ عَلىّ سيرةْ المصطفىْ عَليهِ أفضلُ الصَلآةِ والسَلآمْ , وَ مِنهآ :
كِتآبْ " صَحِيحْ السِيرَةُ النَبَويِة " .
كِتآبْ " الرَحِيقُ المَخْتُومْ " .
كِتآبْ " مُخْتَصَرْ الشَمَائِلْ المُحَمَدِيةْ " .
كِتآبْ " زَادُ المَعَادِ فِيّ هَدِي خَيرِ العِبَادِ " .
عَنِ المُغيرةُ بنْ شُعبةَ رَضيّ اللهْ عَنهْ , قآلَ : قَآمَ النبيُ
صَلىْ اللهُ عَليهِ وَ سَلمْ حتَى تَورمتْ قَدمآه ,
فَقيلْ لهْ : غَفرَ اللهْ لكَ مآ تَقدمَ
منِ ذَنبكَ وَمآ تأخرْ , قَآل : " أفلآ أكونُ عَبداً شَكورًا "
إدركيّ مَنزِلةُ الشكرْ ,
أُشكريّ اللهْ وإستَشعريّ نِعمَهُ عليكِ ,
الشُكر : الإعترآفْ بِنعمِ اللهِ والثَنآء عليهْ بهآ والإستعآنهْ بهآ عَلىْ طَآعته ,
مَحبةُ الرسولْ بإتبآعهْ "
عَليهِ أفضَلُ الصلآةِ والتَسليمْ " .