قآل
آلإمآم پن آلقيم: (إذآ غرست شچرة آلمحپة في آلقلپ وسقيت پمآء آلإخلآص
ومتآپعة سيد آلنآس أثمرت گل أنوآع آلثمآر وأتت أگلهآ گل حين پإذن رپهآ، فهي
شچرة أصلهآ ثآپت في قرآر قلپ آلمؤمن وفرعهآ متصل پسدرة آلمنتهى).
يعتپر
آلإيمآن گآلشچرة آلمثمرة إذآ سقيت پآلمآء آلحسن وآلطيپ نپتت وترعرعت إمآ
إذآ سقيت پگل مآ هو خپيث فلن تنمو أو تگپر، فگمآ قآل پعض آلصآلحين: " إنه
لتمرُّ على آلقلپ سآعآت إن گآن أهل آلچنة في مثلهآ إنهم لفي عيش طيپ "،
إنهآ سآعآت صفآء آلقلپ وإشرآقه وسعآدته پقرپه من رپه، عند قيآمه پطآعته،
ومثوله پين يديه.
گيف يگون حآل آلمؤمن ؟
لقد وضح لنآ آلقرآن آلگريم حآل آلمؤمن حين قآل الله في گتآپه آلگريم: {
إنمآ آلمؤمنون آلذين إذآ ذگر آلله وچلت قلوپهم وإذآ تليت عليهم آيآته
زآدتهم إيمآنآً }(آلأنفآل:2)، وقوله سپحآنه: { وإذآ مآ أنزلت سورة فمنهم من
يقول أيگم زآدته هذه إيمآنآ فأمآ آلذين آمنوآ فزآدتهم إيمآنآً وهم
يستپشرون }(آلتوپة) 124
فهذآ هو حآل آلمؤمن حينمآ يستمع لآيآت آلقرآن وذگر آلله يخشع قلپه ويشعر پآلقلق وآلخشية إذآ مآ قصر في عپآدته.
صفآت آلمؤمنين:
وقد دلنآ آلله سپحآنه وتعآلى على صفآت آلمؤمنين في سورة آلمؤمنون حينمآ ذگر في گتآپه آلگريم {قد
أفلحَ آلمؤمنونَ * آلذينَ هُم في صلآتِهِم خآشعونَ * وآلذينَ هُم عن
آللغوِ مُعرضونَ * وآلذينَ هُم للزگآة فآعلونَ * وآلذينَ هُم لِفُروچهم
حآفظونَ * إلآّ على أزوآچهم أو مآ ملگت أيمآنُهُم فإنّهم غيرُ ملومين * فمن
آپتغى ورآءَ ذلگ فأولئگَ هُمُ آلعآدون * وآلذينَ هُم لأمآنآتِهم وعَهدِهِم
رآعونَ * وآلذينَ هُم على صلوآتِهم يُحآفظون * أولئگَ هُمُ آلوآرثونَ *
آلذينَ يرثونَ آلفِردَوسَ هُم فيهآ خآلدون}
گيف نزيد آلإيمآن؟
• آلپعد عن آلمعآصي وآلذنوپ.
• آلمدآومة على آلآستغفآر وآلتوپة.
• قرآءة آلقرآن پتفگر وتدپر.
• آلآچتهآد في آلطآعآت من صلآة وصيآم وزگآة.
• آلدعآء پآستمرآر پأن يچعلنآ آلله من عپآده آلمؤمنين.
پعد أن آستعرضنآ صفآت وحآل آلمؤمنين علينآ أن نسأل آنفسنآ: هل هذه آلصفآت متوآچدة پدآخلنآ حقآً أم لآ؟ لنعرف مدى صدق إيمآننآ.
ونسأل آلله أن يچعلنآ دومآً من عپآده آلصآلحين آلمؤمنين
آلإمآم پن آلقيم: (إذآ غرست شچرة آلمحپة في آلقلپ وسقيت پمآء آلإخلآص
ومتآپعة سيد آلنآس أثمرت گل أنوآع آلثمآر وأتت أگلهآ گل حين پإذن رپهآ، فهي
شچرة أصلهآ ثآپت في قرآر قلپ آلمؤمن وفرعهآ متصل پسدرة آلمنتهى).
يعتپر
آلإيمآن گآلشچرة آلمثمرة إذآ سقيت پآلمآء آلحسن وآلطيپ نپتت وترعرعت إمآ
إذآ سقيت پگل مآ هو خپيث فلن تنمو أو تگپر، فگمآ قآل پعض آلصآلحين: " إنه
لتمرُّ على آلقلپ سآعآت إن گآن أهل آلچنة في مثلهآ إنهم لفي عيش طيپ "،
إنهآ سآعآت صفآء آلقلپ وإشرآقه وسعآدته پقرپه من رپه، عند قيآمه پطآعته،
ومثوله پين يديه.
گيف يگون حآل آلمؤمن ؟
لقد وضح لنآ آلقرآن آلگريم حآل آلمؤمن حين قآل الله في گتآپه آلگريم: {
إنمآ آلمؤمنون آلذين إذآ ذگر آلله وچلت قلوپهم وإذآ تليت عليهم آيآته
زآدتهم إيمآنآً }(آلأنفآل:2)، وقوله سپحآنه: { وإذآ مآ أنزلت سورة فمنهم من
يقول أيگم زآدته هذه إيمآنآ فأمآ آلذين آمنوآ فزآدتهم إيمآنآً وهم
يستپشرون }(آلتوپة) 124
فهذآ هو حآل آلمؤمن حينمآ يستمع لآيآت آلقرآن وذگر آلله يخشع قلپه ويشعر پآلقلق وآلخشية إذآ مآ قصر في عپآدته.
صفآت آلمؤمنين:
وقد دلنآ آلله سپحآنه وتعآلى على صفآت آلمؤمنين في سورة آلمؤمنون حينمآ ذگر في گتآپه آلگريم {قد
أفلحَ آلمؤمنونَ * آلذينَ هُم في صلآتِهِم خآشعونَ * وآلذينَ هُم عن
آللغوِ مُعرضونَ * وآلذينَ هُم للزگآة فآعلونَ * وآلذينَ هُم لِفُروچهم
حآفظونَ * إلآّ على أزوآچهم أو مآ ملگت أيمآنُهُم فإنّهم غيرُ ملومين * فمن
آپتغى ورآءَ ذلگ فأولئگَ هُمُ آلعآدون * وآلذينَ هُم لأمآنآتِهم وعَهدِهِم
رآعونَ * وآلذينَ هُم على صلوآتِهم يُحآفظون * أولئگَ هُمُ آلوآرثونَ *
آلذينَ يرثونَ آلفِردَوسَ هُم فيهآ خآلدون}
گيف نزيد آلإيمآن؟
• آلپعد عن آلمعآصي وآلذنوپ.
• آلمدآومة على آلآستغفآر وآلتوپة.
• قرآءة آلقرآن پتفگر وتدپر.
• آلآچتهآد في آلطآعآت من صلآة وصيآم وزگآة.
• آلدعآء پآستمرآر پأن يچعلنآ آلله من عپآده آلمؤمنين.
پعد أن آستعرضنآ صفآت وحآل آلمؤمنين علينآ أن نسأل آنفسنآ: هل هذه آلصفآت متوآچدة پدآخلنآ حقآً أم لآ؟ لنعرف مدى صدق إيمآننآ.
ونسأل آلله أن يچعلنآ دومآً من عپآده آلصآلحين آلمؤمنين