"
.
.

أصَبحتُ أحِنْ لِـِ حِذآء [ الطٌفُولَهْ ] 004

أصَبحتُ أحِنْ لِـِ حِذآء [ الطٌفُولَهْ ]








أصَبحتُ أحِنْ لِـِ حِذآء [ الطٌفُولَهْ ] 2hB74740






قبَلْ سنينَ كنتْ أعششقْ
. . . حِذآء أميَ !
كأنْ صوتْ طرقتُهَ يثيرَ جُنونيْ
أردَتْ أنْ أكو ونْ سيدَةْ عَ’ الطفولَهَ’
وأنْ أبلغَ عنفُوآنْ الأنوثهْ . . =)
والآنْ بعدْ أن تربعتْ علىَ
عرشْ أجمل انوثَهْ ! !






أصبَحتْ أحنْ لِ ( حذأء الطُفولَهْ ) . .







أنْ " الطُفُولَهْ " العذبَهْ تـكمنْ فِي مشآعرْ كلْ إنسآنْ مهمآ كبرْ ,
حتىْ لقدْ قآل بعضْ الأذكيأء : إنْ في دآخل كلْ إنسأنْ حي
طفل لايريدْ أن يكبرْ !
فَ يمكننآ أنْ نتعلمْ منْ الصغأر ثلاثة أشيأء :








- أولَـهآ :







أنهمْ يتصآيحونْ فَ يتعآركونْ ,
ثمْ يتصالحونْ بعدْ دقأئق . وكأن شيئآ لمْ يَكنْ ..









- الثآنيَهْ :







أنهمْ لآ يحملونْ الاحقآدْ
علىَ المآضيْ . . ولآ تبآعُهْ ومشَـأكلِهْ ,








- الثَآلِثَهْ :







أنهمْ لايحملُونْ هموم المستقبلْ , ولايأخذونْ همّآ لشيْء ..
فكلْ شَيءْ عندهُمْ خلقَ ومعهْ رزقهْ وحيآتهْ وكلْ أمرهُ , وهذهْ الاخييرهَ نفهمهَآ بِ شكلْ معتدِلْ ..








إذْ ليسَ . . !
معنىَ ذلك أنْ الانسسآنْ لايحمِلُ همّـاً أوَ’ تخطيطَاً , لكن : لآتجعلْ هذآ الهمَ’ يسيطِرُ عليك , ويقيدك
ويٌحآصرك , ويحولْ بينك وبينَ النجأحْ ..








إنْ الاعدَأء - أيضاً - يعلموننَآ السَعَآدَةْ حينمآ نستثمرهمْ ونرىْ فيهمْ وجهََاً إيجآبياً ؛ فهمْ يعلموننَأ
الصَبرْ , وتحملْ النقدَ , والاحسَآس بِ التحديْ الذي يبعث علىَ مزيد العمَلْ والاصرَأرَ .. ‘




أصَبحتُ أحِنْ لِـِ حِذآء [ الطٌفُولَهْ ] 004

أصَبحتُ أحِنْ لِـِ حِذآء [ الطٌفُولَهْ ] 004